المتتبع للاعلام الافتراضي وللفضائيات الناطقة بلغات العالم الإسلامي وخاصة العربية والفارسية والاوردية، يرى بوضوح أن خيوط الفتنة بدأت بالظهور، وأن رأس الفتنة بدأ يطل من بريطانيا خاصة وأمريكا وقنوات العدوّ الصهيوني وقنوات المنطقة المرتبطة بهؤلاء.. في كل انتصار يستطيع أن يتجاوز حالة الطائفية ويوحّد المسلمين تتحرك الدوائر الصهيونية والامريكية على الخط الطائفي.